تعلّمه بشكل حقيقي. نمّه بطريقتك.
معهد فنك أكاديمي هو الذراع التعليمي لمجموعة فنك، يقدّم برامج معتمدة ودورات تدريبية في التمثيل والكتابة والمسرح والموسيقى ومجالات ثقافية متنوعة. يقودها نخبة من الخبراء المحليين، وتتبع مناهج دولية تجمع بين الدراسة النظرية والتطبيق العملي. سواء كنت مبتدئًا يستعد للإقلاع أو ممارسًا يبحث عن مسار واضح، هنا يبدأ الطريق.
إنتاج حي. أصوات سعودية. جريء ومصمّم للتنفيذ.
ليست هذه مجرد إدارة فعاليات؛ هنا تنبض القصص على المسرح، وتجد الأصوات صداها، ويصعد المواهب إلى الضوء. فنك كرياتيفز هو حيث يلتقي الجمهور بنبض الإبداع السعودي—تنفيذ يعبّر عنا، ويشبهنا، ويشعر بأنه حقيقي.
علاقات أعمال بقلوب نابضة. مسرح يتمتع بشخصية وحضور. مدعوم بشبكة متنامية من المواهب والحالمين الذين خرجوا من مسار فنك الإبداعي.
ليست منصة تنضم إليها، بل حركة ثقافية تنتمي إليها.
نستكشف ونرعى ونضخم أثر أكثر المبدعين الواعدين في السعودية عبر المجالات الفنية والإبداعية. تركيزنا على الرحلة نفسها لا على النتيجة فقط—مدعومون بمنصة نشطة تغذي المشهد الثقافي، ومساحة يلتقي فيها المبدعون للتعلم والتواصل والظهور والإصغاء لهم—لأن كل فنان هو قصة. نؤمن بالأصالة، ونحمي الأصوات الحقيقية، ونقدّم دعمًا طويل الأمد يترك أثرًا يدوم.
من بدايات بسيطة في عروض ومنصات التجارب. تحول ماجد إلى أحد أعمدة الفنون الادائية في المملكة. مؤدي وكاتب ومخرج بقائمة أعمال منوعة ومميزة. يرأس لجان فنية ويقدم برامج وورش ساهمت في الكثير من المنجزات
ماجد العمودي
خلال عام واحد أستطاعت سفانه أن تصنع لنفسها طريقا فنيا. من تجارب الاداء الى صاحبة المركز الثاني في مسابقة الكوميديا والتي تنظمها هيئة المسرح والفنون الادائية. هي أحد “الفنكرز” وتنتمي لمجتمعه.
سفانه
فِنِك كان لسنوات حلم وتحول اليوم الى حقيقة. وسعداء أن نقدمه لمجتمع الفنون والثقافة السعودية. فِنِك يحقق لك الإنتماء. أن تعمل مع فريق مشروع. أو أن تستعرض نتائج جهدك في ورشة. أو أن تلتقى وتتكامل إبداعيا مع الأقران في بيئة أمنة داعمة. حياك. لاتتأخر!
ياسر بكر، مؤسس فنك شركة نادي الكوميديا المحدودة
قطاعات فِنِك
الفنون الأدائية
المسرح والتمثيل
الكوميديا والستاند أب
الموسيقى والغناء
الكتابة الفنية والإبداعية
الاخراج والانتاج
التجارب والفعاليات
المهارات الحياتية
الجهات الراعية
يهدف لتعزيز الإنتاج الثقافي السعودي وتحقيق فرص اقتصادية تنموية مما يؤدي إلى تطوير المشهد الثقافي ورفع منسوب تقدير الثقافة الوطنية محليًا وعالميًا.